بسم ابناء الجزائر

شائنا الموقع من اجال ان يشاهد جميع العالم الضلم الدي يتعراض له الشاب الجزائري http://i189.photobucket.com/albums/z38/amonee007/wh88943304lz2.gif

و بناسبة سوف يكون اول موقع يروي تفصيل حكايات عن الجزائر و القاضية الفلسطنية 

و سوف يكون اول موقع يهز اسرائيل من الداخل 

معا السلامة كانا معكم الاخ فارس140 - وفقه الله -

 
 


  • عدد الزائرين

    41504

 

مشكلة الشباب الجزائري

 

كتبهاعبد الغفور ديدي ، في 19 يوليو 2011 الساعة: 18:29 م

 

  

 لا يختلف اثنان في أن الشباب هم رجال الغد وهم العدة التي يبنى عليها مستقبل كل أمة كما أنهم عماد النهضة وسر القوة في كل دولة , والجزائر تمتلك شريحة واسعة من الشباب تمثل ما يقارب 70 بالمائة من المجتمع بل لا حرج أن قلنا أن المجتمع الجزائري مجتمع شبابي .

إن الشباب الجزائري يتخبط في مشاكل كثيرة ناتجة عن الواقع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي الذي نعيشه وهذه المعاناة هي التي جعلته يستقيل من الحياة خاصة بعدما طحنته " الميزرية " وأجهزت عليه " الحقرة " وأوصدت دونه الأبواب واضطرته للهجرة إلى العوالم الافتراضية عساه يصنع حياة تستجيب لأمانيه التي تبدو مستهجنة عند من سبقوه من الأجيال ..   إن شبابنا ينتمي إلى جيل جديد , جيل تربى على أدوات التقنية المعاصرة انه جيل الفيس بوك وتويتر انه جيل الفلاش ديسك  أم بي 4.. جيل لا يؤمن بالوعود المؤجلة .

هذا الجيل ليس مشكلته في الوطنية كما يسوق لذلك بعض التافهين بل مشكلته أنه لم يجد أيد حانية وآذان صاغية تشعره بوجود وتعطي الاعتبار لكيانه وتشركه في صناعة حاضره وبناء مستقبله .. لم يجد من يحتضن آماله ويشاركه طموحاته وينحاز إلى أفكاره ويأخذ بيديه لما فيه نهضة الوطن.

وعليه يتوجب التعجيل بالحل  . الحل الآن قبل الغد ولا بد أن يشاركالشباب كطرف في وضع الحل هذا الحل الذي ننشده يرتكز على:

فتح حوار جاد مع الشباب لسماع صوته والتعرف على انشغالاته والإصغاء إلى أفكاره  يتم من خلال هذا الحوار زرع الثقة المفقودة عندالشباب في المؤسسات العامة وتشكيلات المجتمع المدني ويسعى إلى إشراك الشباب في الحياة السياسية ودمجهم في الحياة الاجتماعية والاقتصادية .

بقلم / عبد الغفور ديدي . 

أضف الى مفضلتك
  • del.icio.us
 
  • Digg
 
  • Facebook
 
  • Google
 
  • LinkedIn
 
  • Live
 
  • MySpace
 
  • StumbleUpon
 
  • Technorati
 
  • TwitThis
 
  • YahooMyWeb

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التصنيفات : رأي حر |   دوّن الإدراج  

3 تعليق على “مشكلة الشباب الجزائري”

  1. السّـلامُ عليكُـم أخ عبد الغفُـور..
    و بعدَ جولة للقراءة المتأنّية لآخِر مقالاتك..
    بعدَ آخر ما تركتُ هُنـا..

    شاكراً و مُمتنّاً لك.. على كل ما كتبت.. آملاً و راجياً لك مزيداً منَ التوفيق و السّداد…

    وجدتُني أقفُ عند آخر إدراجاتك هذا في النهاية..

    و تبادر إلى ذهني و أنـا أقرأ نُكتة.. مفادُهـا أنّ أحد الذين عصفَ ببلدهم أخطبوط المجاعة في أغوار إفريقيا.. سُئِـل مرة منذُ متى لم تـأكُـل…؟؟؟

    فراح يُحاول الإجابة.. و تذكُّر الوقت.. و آخر عهد لهُ بالأكل…!!!
    و اطلق زفرة طويلة… يـُـوووووو…..
    لم تنقطع لمُدة طويلة للغايـة.. تعبيراً منهُ على طول الفترة التي لم يأكُل خلالهـا….!!!

    و أنـا أقرأ هذا الموضوع.. رحتُ أرتب في ذهني بعضاً من هموم شباب الجزائر.. و انشغالاتهـم.. و حاجاتهـم…..الخ…

    فأطلقتُ بدوري و دونَ أن أدري نفسَ الزّفرة الطويلة….!!

    نظراً لكثرة الإنشغالات.. و الهموم.. و الحاجات…. و الضرورات… التي لا يمكن حصرها و لا تحديدها و لا إحصاءها..
    و التي ما وجدها شباب بلدنا في بلدهم…

    ——————–
    إنّ الجزائر التي خرجت من الهيمنة الإستعماريّة ببضعة إطارات.. لا يتجاوز عددهم أصابع اليد.. و استطاعت بتلك العقول و السواعد بناء بلد قويّ.. مترابط.. و مستقر إقتصاديا و اجتماعياً إلى حد مـا… رغم خروجه لتوّه من دائرة الإستعمار البغيض..

    كيفَ بذلك البلد يعرف ما يعرفه اليوم من مشاكل و انهيارات.. و أزمات.. اقتصادية.. و احتماعيية.. و ىفات أخلاقية…..الخ…

    و يعجز عن احتواء كل تلك المشاكل التي يتخبّط فيها البلد.. و حلّها الحلّ الأسلم و المثالي….

    رغمَ أنه يتوفّر اليوم على مـا لا يعلمُ به إلا الله.. منَ الإطارات في شتى المجالات و الميادين.. و على قدرات و طاقات بشريّة.. نوعيّة و كميّة.. لا يُحصيهـا إلا ربّ العباد….

    ———————–

    قد يطول الحديث و الخوض في هته المشاكل.. و تفصيل العوامل المُسبّبة لظهورها و تفشّيها…

    إلا أن مشاكل الشباب اليوم.. باتت تكتسي خطورة.. و صعوبةً.. و تشابُكاً و تعقيداً بالغـاً.. مما يأدي كذلك لصعوبة الحلول.. و عُسر الخروج من هته الدوائر.. و الأزمات..

    و ربي يجيب الخير برك..!! بالمفهوم العامّي..!

    و لأختم.. فلكُم الله يـا شباب الجزائر..

    لـكـُـم الله..

    لـكـُـم الله..

    لـكـُــم الله…

    ——————–

    في أمـَـان الله.

  2. الجنة و النار الخير و الشر الكافر و المسلم الدنيا و الاخرة و الله رب العباد مقلب القلوب الحل اتى مند 14 قرن الا وهو القرأن و لا يجب خلق الاعدار انها للجبناء عفاكم الله.

  3. الصحفي الذي حقق لي أحلامي و غير حياتي…
    أنا المدعو فؤاد أعمارة من ولاية بجاية عمري 19 سنة كنت احلم بحضور زفاف أختي و أنا في كامل أناقتي ..ارتدي بدلة رجالية جميلة “كوستيم” لكن هذا الحلم كان بعيد جدا عن طريقي كون دخلي الشهري لا يسمح لي بذلك هذا بالإضافة إلى أنني مسئول عن عائلة بكاملها.كما أنني اعمل في ولاية باتنة البعيدة عن ولايتي.قررت الانضمام إلى الوكالة الصحفية فقد شجعني الأستاذ عبد الله خاصة و أن الانضمام مجانا و لا توجد شروط صعبة المهم على الذي يرغب في العمل في الوكالة الصحفية عليه بعمل الخير و نشره و مساعدة الغير و رغبة في التطور و كسب مهنة إضافية.أزدت حماسا و رغبة في الانضمام عندما شاهدت العدد الكبير من الشباب و الناس الذين ساعدهم الأستاذ عبد الله و اسعد حياتهم بالصور و الشهادات.
    وجدت نفسي في مدة قصيرة جدا أتغير أصبحت اعرف أشياء مهمة جدا كنت اجهلها ..مناطق سياحية..معلومات ثقافية..و أكثر شيء جذبني الصحفية الأمريكية أوبرا وبنفري.بعد شهور قليلة من انضمامي و بعد عدة مساهمات و مشاركات قمت بها حصلت على اغلي هدية في حياتي و هي بدلة رجالية جميلة جدا يفوق ثمنها 25000.00 د.ج استلمتها من الصحفي عبد الله شخصيا و هو يقول لي هذا نتاج مجهودك طوال الفترة الماضية..كلما كنت وفيا ومخلصا ومحبا للخير وكلما اجتهدت أكثر وعملت أكثر و حاولت أكثر سيكون حظك أفضل و تحقق أحلامك دون أن تخسر لا وظيفتك و لا دراستك و لا عطلتك ..و لا مالك ..كل ما تقدمه للوكالة يكون في وقت فراغك .تأكدت من مصداقية الوكالة و التي لم اشك في مصداقيتها منذ البداية و ها أنا احصد مجهود بضعة أسابيع هدية بمبلغ 25000.00 د.ج
    لم اصدق أن مجهودي البسيط في الوكالة الصحفية يحقق لي حلمي دون أن اخسر شيء لا المال و لا الوقت و لا وظيفتي..نعم لم اخسر و لا دينارا واحدا..بل بالعكس كسبت الكثير رحلات سياحية..معارف من الطبقة الراقية.. معلومات جديدة..و هدايا..قررت أن أضاعف مجهودي أكثر لأنني كنت احلم أيضا بجهاز كومبيوتر محمول ..سجلت حلمي..بدأت ابذل كل ما في وسعي..كنت اعتقد أن حلمي هذا سأحققه بعد سنة أو ربما بعد ثلاثة سنوات..لكنه تحقق في بضعة أشهر فقط..كنت أتابع البرامج التلفزيونية..اعلق عليها..كلما وجدت شخص بحاجة إلى مساعدة و يستحقها أوجهه إلى الوكالة..انشر مقالات الوكالة عبر الانترنت…كنت اخصص من 3 إلى 5 ساعات يوميا للوكالة ..اتصلت بي إدارة ” صحافة..نات ” لتبلغني أن حلمي قد تحقق و أن جهاز كومبيوتر ينتظرني..لا احد يستطيع تصور سعادتي لأول مرة اشعر أن هذه الدنيا بألف خير ..سافرت للقاء الأستاذ عبد الله فوجدته يقول لي أن الوكالة تعلمك أن جهاز الكومبيوتر الذي تريده يجب أن يكون من اختياري ..سبحان الله حتى الهدية من اختياري..حصلت على جهاز كومبيوتر محمول بقيمة 53000.00 د.ج كهدية ثانية من الصحفي الأمين عبد الله. والله لم اصدق كسب جهاز كومبيوتر بهذه السرعة.
    ازداد حماسي أكثر و قررت أن أظل وفيا للوكالة الصحفية خاصة بعد أن شاهدت شباب كثيرون يتهافتون على الوكالة من داخل الجزائر و خارجها الجميع يريد كسب ثقة و حب الصحفي عبد الله ..عدد كبير من الشباب مثلي حققوا أحلامهم..هناك من حصل على أدوية غالية الثمن..كاميرات..أجهزة كومبيوتر..ملابس..فساتين الزفاف..فيزا إلى هولندا..كندا..أمريكا..ايطاليا..دبي..هواتف ذات ماركات عالمية..و مساعدات مالية……………..
    أقول لكل الشباب و لكل الناس افتحوا قلوبكم و أيديكم للوكالة الصحفية ” صحافة..نات ” ثقوا في أنفسكم أولا واعلموا أن الأحلام تتحقق بالعطاء و كما توجد في أمريكا أوبرا وبنفري لدينا في الوطن العربي الصحفي الدولي عبد الله ( الله يحفظوا و يفرحه دائما ) تعلمت من خلال مبادئ الوكالة مساعدة الآخرين ..الصدق في كل شيء..حسن المعاملة..حب الناس..التواضع..حب الخير..الصراحة..الصبر..المثابرة..حب التعلم و الاعتراف بالأخطاء..فكان جزائي أحلامي تتحقق أمام عيني .لهذا كلما أخلصنا كلما جنينا السعادة لنا و لعائلتنا و لمجتمعنا.. بفضل الله و مجهوداتي أصبح لدي جهاز كومبيوتر و حضرت زفاف أختي و أنا في قمة السعادة ببدلتي و سوف أواصل دراستي و استغل وقتي لأنني أريد أن أحقق أحلام أخرى مثل السفر إلى الخارج و شراء سيارة ..اعترافي هذا مسجل لدى الوكالة الصحفية ” صحافة..نات ” بخط يدي مدعوما بالصور و نسخة من بطاقة التعريف الوطنية و مستعد للظهور أمام الجميع لقول الحقيقة .
    تريد أن تحقق حلمك مثلي..مستعد للعطاء..اترك الخجل و التردد..ليك مشكلة..تبحث عن حل..تبحث عن مساعدة لا تترك هذه الفرصة تضيع من يديك  أو أرسل طلبك عبر الايميل 

FARES140@HOTMAIL.FR

او علي الفايسبوكWWW.FACEBOOK.COM/FARES140
 

اكتب تعليــقك